يعد إعداد القيادات أحد العوامل الحرجة للتنمية المستدامة لمجتمعاتنا، والأمة التي تحتضن البيئات الراعية للقيادات والمشجعة لتطويرها وتنميتها؛ هي الأمة التي تستحق التقدير وتعيش على قمم هرم الحضارات. وما فتئت الجهود تسعى بصورة دائمة وحركة دائبة لصنع القيادات وتنمية القادة، ويوماً بعد يوم يزداد الوعي في وطننا المبارك بأهمية العناية بذلك، فتصمم له الخطط طويلة المدى،وتكرس له الجهود وتتفانى فيه الطاقات البشرية وتنفق لأجله الطاقات البشرية والموارد المالية.وتأتي مؤسسة درسات القيادة لتكمل مسيرة البناء، وتساهم في تجويد المنهجية العلمية، وتسعى لتكونرقماً طموحاً في مجال بناء وتنمية القيادات في وطننا العربي. ويعد برنامج 10٢ قيادة إضافة

استثنائية في برامج القيادة؛ إذ تتاح فيه الفرصة لشرائح كبيرة من المنتسبين للقطاع الخيري فيمملكتنا الحبيبة، والذين يتطلعون إلى تطوير أنفسهم كقادة مستقبليين فاعلين في العمل الخيريوالتطوعي.  ويرتكز البرنامجعلى فلسفتين أساسيتين: أولاهما أن صنع الاتجاه يساهم بفعالية في حافزية المشاركين نحوجدارات البرنامج، والثانية أن النموذج العملي التطبيقي لكل جدارة يساهم في ممارستها فيالميدان.  وهنا جاءت دورة القيادة ١٠٢ ..

​

  الحصول على شهادة معتمده من مركز دراسات القيادة  

ورش عمل لجميع الجدارات والمتابعه من المدربة

التطبيقات وواجبات الدوره اكترونية بدعم فني فعال