لابد للمجتمعات البشرية من قيادة تنظم شؤونها وتقيم العدل بينها حتى لقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بتعيين القائد في أقل التجمعات البشرية حين قال عليه الصلاة والسلام : "إذا خرج ثلاثة في سفر فليأمروا أحدهم" رواه أبو داوود، قال الخطابي : إنما أمر بذلك ليكون أمرهم جميعاً ولا يتفرق بهم الرأي ولا يقع بينهم الاختلاف.
ولأهمية القيادة قال القائد الفرنسي نابليون : "جيش من الأرانب يقوده أسد، أفضل من جيش من أسود يقوده أرنب"وعليه فأهمية القيادة تكمن في :
1  أنها البوتقة التي تنصهر داخلها كافة المفاهيم والاستراتيجيات والسياسات.
3 ـ تدعيم القوى الايجابية في المؤسسة وتقليص الجوانب السلبية

4 ـ السيطرة على مشكلات العمل وحلها، وحسم الخلافات

5 ـ تنمية وتدريب ورعاية الأفراد باعتبارهم أهم مورد للمؤسسة، 
6 ـ مواكبة المتغيرات المحيطة وتوظيفها لخدمة المؤسسة.
7 ـ تسهل للمؤسسة تحقيق الأهداف المرسومة

 وهنا جاءت دورة القيادة الشاملة

في نهاية البرنامج يتوقع أن تكون المتدربة قادرةً على:

• التعرف على ماهية القيادة

• معرفة صفات القائد

• إدراك معنى الوعي الوجداني للقائد

• التعرف على قوة القيادة ومصادرها

• التعرف على نماذج القيادة وهي

•   نموذج الاستكشاف:

 علامات القيادة وعن ماذا نبحث وكيف نبحث؟

•  نموذج التربية القيادية:

يتحدث عن القدرة والقناعات الاهتمامات والعلاقات

وكيف نطورها ليكون مستعدا لتعلم القيادة

•   نموذج التدريب القيادي:

 الدور الرئيسي للقائد، الوجهة، دور القائد في التغيير والتحفيز،

​

ورش عمل لجميع النماذج القيادية والمتابعه من المدربة

​